باستخدام ليزر ثاني أكسيد الكربون أو ليزر الإربيوم ياغ. ويستخدم ليزر ثاني أكسيد الكربون أيضاً لإزالة الثآليل وعلامات الجلد.
يُظهر التحليل أن اختيار التقنية يعتمد بشكل كبير على الحالة الفردية، والأهداف المرجوة من العلاج، واستعداد المريض لفترة التعافي.
التحضير لجلسة الليزر لوجهك أمر بالغ الأهمية وذلك لضمان الحصول على أفضل النتائج، وتجنب أي مضاعفات محتملة، وفيما يلي أهم الخطوات المفصلة لكيفية التحضير:
تتطلب الكثير من علاجات تجديد البشرة بالليزر عدة جلسات للوصول لأفضل النتائج. تؤدي المتابعات الدورية والالتزام بجدول الجلسات إلى نتائج أفضل وأكثر استدامة.
الأجهزة الحديثة مزودة بأنظمة تبريد متقدمة تحمي البشرة أثناء الجلسة.
يجب النظر في وقت التعافي بعد العلاج، حيث يُفضل بعض المرضى تجنب فترة نقاهة طويلة تؤثر على جدولهم اليومي.
قبل البدء في جلسات الليزر، يجب التأكد من خلو البشرة من أي مشاكل قد تؤثر على العلاج، مثل
تصبح البشرة أكثر حساسية بعد العلاج بالليزر، وقد يؤدي التعرض للشمس إلى تهيج البشرة وزيادة التصبغات. استخدم دائمًا واقي شمس عالي الحماية وملابس واقية مناسبة.
يتفاعل الجلد بدوره للاستجابة لهذه الإصابات لتحفيز شفاء الخلايا المتضررة وتكوين خلايا جديدة في البشرة وزيادة إنتاج الكولاجين الذي يقل تدريجياً مع التقدم في العمر، وزيادة الإيلاستين الذي يعمل على زيادة مرونة الجلد والحصول على بشرة مشدودة وأكثر شباباً.
يتم استخدام ليزر الصبغ النبضي في علاج الآفات الوعائية مثل الوحمات، ويستخدم في تقليل احمرار الندبات ويمنع زيادة حجمها، كما يتميز هذا النوع ليزر البشرة من الليزر للوجه في أنه فعال في علاج مشكلات الأوعية الدموية، ويعيب عليه أنه يتسبب في الكدمات المؤقتة.
أفضل دكتورة جلدية في سوهاج : د. أسماء حجازي استشاري الجلدية والتجميل والليزر
قد يكون للعلاج بالليزر آثار جانبية ويمكن أن يسبب فرط تصبغ الناتج عن الالتهاب.
يُرجى استشارة طبيب مختص قبل اتخاذ أي قرارات صحية. الموقع غير مسؤول عن أي استخدام غير صحيح للمعلومات ليزر البشرة الواردة.
ببساطة، يتم صعق المناطق التي تعاني من مشاكل جلدية بضوء عالي الطاقة. فيتحول هذا الضوء إلى حرارة ويعمل على المنطقة المستهدفة.